في عصر تتعدّد فيه وسائط الإعلان والتواصل وانتشار المعلومات، نتعرّض جميعاً إلى كمّ هائل ومختلف من وسائل التسويق والأفكار أو الصرعات الجديدة المتعلّقة بجميع مجالات حياتنا، ولم تخلو ساحة الصحّة واللياقة من التأثر بهذه الثورة المعلوماتية، فلا يكاد يمضي يوم بدون أن تسمع فيه عن اختراع حمية جديدة، أو حبّة سحريّة ما، أو جدول تمارين غير مسبوق لأحد المشاهير، أو مكمّل غذائي ليس له مثيل في مفعوله، إلخ..