بعد دخولك بمرحلة الأربعينيات بالتحديد، تبدأ بالنظر الى صورك القيدمة وأنت في مرحلة الشباب وفي سن أصغر كالثلاثينيات مثلًا، وتبدأ بالتساؤل، أين إختفت هذه العضلات القوية والمتينة؟ هي يمكنني إعادة بناءها من جديد؟ أو هل يمكنني المحافظة على قوة ومتانة العضلات الموجودة لدي في الوقت الحالي؟
يلجأ الكثيرون الى القاء اللوم على عمليات الأيض وبطئها عند شعورهم بعدم فعالية التمارين التي يقومون بها لخسارة الوزن وفقدانه، فالعديد من الأشخاص الذين يعانون من السمنة وزيادة الوزن ويعتقدون بأنهم قاموا بما عليهم من تمارين رياضية وحميات غذاية صعبة وقاسية، فما المشكلة؟
مع عصر التطور والتسارع الذي نعيش به، أصبح الهاتف الذكي من الأمور الضرورية في حياتنا اليومية، أثبتت العديد من الأبحاث أن الشخص الطبيعي بتفقد هاتفه بمعدل 47 مرة خلال اليوم! وبمضي الكثير من الوقت في النظر الى شاشته المسطحة، هذا الأمر يؤثر على تفاصيل حياتنا بشكل كبير.
تقييم المقال: لا يوجد تقييم
كثيرًا ما يحدث أن تكون ملتزمًا بجدولك الرياضي على أكمل وجه، وتبذل جهدًا إضافيًا كلما تذهب الى الصالة الرياضية،وتستمر على هذا المنوال لأسابيع وشهور، ولكن عندما تنظر الى المرآة لا تجد أي نتيجة تذكر، ما السبب برأيك؟
تقييم المقال: لا يوجد تقييم
لا يمكن أن تجد أي شخص لا يقع بالأخطاء خلال أداءه لجدوله الرياضي، الجميع يخطئون، ولكن، يستحسن بنا التعلم من الأخطاء التي نقع بها، واداء التمارين بطريقتها الصحيحة واتباع تعليمات المدرب الخاص بنا.
تقييم المقال: لا يوجد تقييم
هل أنت واحد من هؤلاء الأشخاص الذين يعملون بجد في الصالة الرياضية، ويمارسون تمارينهم على أكمل وجه، ويلتزمون بحميتهم الغذائية أملًا في تفجر عضلاتهم في يوم من الأيام؟ ولكن جميع هذه الطرق والجهد الكبير الذي تبذله يذهب هدرًا؟
تقييم المقال: لا يوجد تقييم
مع وجود عالم الإنترنت الواسع والكبير بين أيدينا، أصبح من السهل العثور على العديد من الطرق والإستراتيجيات السهلة والسريعة لتعزيز نمو العضلات بإتباع التقنيات الحديثة والتمارين الجديدة، مع وجود هذا كله، أليس من السهل إيجاد أفضل الطرق للتعافي وإستعادة نشاط العضلات وحيويتها بعد التمرين؟
تقييم المقال: لا يوجد تقييم